في الآونه الأخيرة وفي بلدة فشل المسئولون ولم يستطع أحد القبض عليه أو حتى تتبع مكانه رغم أن العفريت كان يشن سلسلة من الهجمات اليلية على المارة أو كل من وجده ماشيا لوحده في الشارع.
حتى تمكنت الشرطة العلمية من إعداد رسم كاريكاتوري يصور ملامح وأوصاف العفريت إستنادا الى إفادات وأقوال أولئك الشهود الدين تعرضوا للعنف من طرف العفريت صاحب القبعة السوداء واللحية الطويلة كما وصفوه.
إد قام أحد الأشخاص من سكان بلدة بتصوير مقطع فيديو حصري لذلك العفريت الصغير وبثه عبر شبكة الانترنت من خلال موقع اليوتيوب حيث شاهده الفيديو الملايين من الأشخاص حول العالم
شـــــــــــــــاهد الفيديـــــــــــــــــو